فى سورة الكهف عندما فسر العبد الصالح التصرفات الثلاثة لسيدنا موسى
اولا قال عن واقعة خرق السفينة (اردت أن أعيبها )
ثانيا قال عن واقعة بناء الجدار ( اراد ربك )
ثالثا قال عن واقعة قتل الغلام ( اردنا )
والسؤال هو
لماذا اشرك ارادة اخرى مع ارادته فى عملية القتل ؟ ومن هو صاحب الارادة الثانية ؟
علما بأنه نسب الهدم لنفسه ونسب البناء الى الله وهذا من قبيل التأدب مع الله وعلما بأنه عبد صالح ولا يتصور أن يشرك ارادته مع ارادة الله من يستطيع الاجابة فليرد
اولا قال عن واقعة خرق السفينة (اردت أن أعيبها )
ثانيا قال عن واقعة بناء الجدار ( اراد ربك )
ثالثا قال عن واقعة قتل الغلام ( اردنا )
والسؤال هو
لماذا اشرك ارادة اخرى مع ارادته فى عملية القتل ؟ ومن هو صاحب الارادة الثانية ؟
علما بأنه نسب الهدم لنفسه ونسب البناء الى الله وهذا من قبيل التأدب مع الله وعلما بأنه عبد صالح ولا يتصور أن يشرك ارادته مع ارادة الله من يستطيع الاجابة فليرد