من عاداتنا السيئة كلمات
( بسيطه 000 وانا مالى 000 معلهش 000ياسيدى )
وبسببها كنت سأرتكب جريمة منذ يومين فقد حدث الآتى
أثناء عودتى من العمل كنت أسيرفى شارع حيوى وزحام السيارات مكثف للغاية
وفجأة
صوت فرامل شديدة يعقبه صوت إرتطام ثم صرخة قوية ثم صوت عجلات
السيارة تأكل الأرض
لتسرع بالهرب
فالذى حدث أن سيادة سائق الميكروباص كان واضعا ابنه البالغ
من العمر 9 سنوات على كرسى
القيادة وجالسا خلفه متمتعا بقيام نجله المفدى بقيادة السيارة
حتى حدثت الكارثة وصدم طفلة صغيرة
ووالدتها ثم حاول الهرب وبكل بجاحة والكارثة أن معه ركاب
المهم قفز أحد الجزارين فى السيارة وأخذ يضرب السائق
حتى توقف وقمنا بطلب النجدة والإسعاف
وتوجهنا للمصابة فماذا كان منها ومن السادة الذين تجمعوا
قالوا الحمد لله (جت سليمة ممكن يكون شرخ بسيط )
فقلت لهم وممكن يكون نزيف داخلى لا قدر الله لابد من عمل اللازم ومعاقبة السائق الأرعن
وأثناء تبادل الكلمات بيننا فوجئنا بصراخ وضرب فى محل الجزار فتوجهنا إليه فقال لنا
أننى أحدث السائق إبن ال 000عن مدى خطورة ما فعله ومدى
إهماله فقال لى وإيه يعنى بسيطه
ما كل الناس بتعلم أولادها مما إضطرنى لضربه ولابد من تسليمه للشرطة
فقال السائق بكل بجاحة وإيه يعنى كلها ساعة فى النيابة واطلع
فقلنا جميعا ( إضربوه أقتلوه ) ونال من الضرب ما يكفى لعقاب حرامى فى مسجد كما
يقولون ووصلت النجده والإسعاف فماذا حدث؟
تنازلت والدة الطفلة المصابة عن البلاغ ورفضت التوجه للمشتشفى
وانتهت المهزلة والآن أسأل هل العيب فينا أم فى السائق أم الركاب الذين سمحوا له
بفعل ذلك ولم يخشوا على أنفسهم من موت محقق أم فى المجنى عليها المستهترة
أنتظر آراء حضراتكم
( بسيطه 000 وانا مالى 000 معلهش 000ياسيدى )
وبسببها كنت سأرتكب جريمة منذ يومين فقد حدث الآتى
أثناء عودتى من العمل كنت أسيرفى شارع حيوى وزحام السيارات مكثف للغاية
وفجأة
صوت فرامل شديدة يعقبه صوت إرتطام ثم صرخة قوية ثم صوت عجلات
السيارة تأكل الأرض
لتسرع بالهرب
فالذى حدث أن سيادة سائق الميكروباص كان واضعا ابنه البالغ
من العمر 9 سنوات على كرسى
القيادة وجالسا خلفه متمتعا بقيام نجله المفدى بقيادة السيارة
حتى حدثت الكارثة وصدم طفلة صغيرة
ووالدتها ثم حاول الهرب وبكل بجاحة والكارثة أن معه ركاب
المهم قفز أحد الجزارين فى السيارة وأخذ يضرب السائق
حتى توقف وقمنا بطلب النجدة والإسعاف
وتوجهنا للمصابة فماذا كان منها ومن السادة الذين تجمعوا
قالوا الحمد لله (جت سليمة ممكن يكون شرخ بسيط )
فقلت لهم وممكن يكون نزيف داخلى لا قدر الله لابد من عمل اللازم ومعاقبة السائق الأرعن
وأثناء تبادل الكلمات بيننا فوجئنا بصراخ وضرب فى محل الجزار فتوجهنا إليه فقال لنا
أننى أحدث السائق إبن ال 000عن مدى خطورة ما فعله ومدى
إهماله فقال لى وإيه يعنى بسيطه
ما كل الناس بتعلم أولادها مما إضطرنى لضربه ولابد من تسليمه للشرطة
فقال السائق بكل بجاحة وإيه يعنى كلها ساعة فى النيابة واطلع
فقلنا جميعا ( إضربوه أقتلوه ) ونال من الضرب ما يكفى لعقاب حرامى فى مسجد كما
يقولون ووصلت النجده والإسعاف فماذا حدث؟
تنازلت والدة الطفلة المصابة عن البلاغ ورفضت التوجه للمشتشفى
وانتهت المهزلة والآن أسأل هل العيب فينا أم فى السائق أم الركاب الذين سمحوا له
بفعل ذلك ولم يخشوا على أنفسهم من موت محقق أم فى المجنى عليها المستهترة
أنتظر آراء حضراتكم